باتت خدمات "صيرفة" موزعة بين المركزي والمصارف وجهات خارجية، من دون تحقيق أي منافع للمواطن، الذي يُستخدم كوسيلة لخدمة هذه الأغراض، وفق ما جاء في أسرار "اللواء".