اعتصم طلاب احدى الثانويات في لبنان الشمالي اعتراضاً على دمج الطلاب اللاجئين من الجنسية السورية معهم في نفس الصف، الامر الذي استدعى تحرّكاً من الادارة التي خافت من "الشوشرة" واضطرت الى تطبيق قرار وزير التربية في حكومة تصريف الاعمال عباس الحلبي والتي حاولت التغاضي عنه وتمرير الدمج مؤقتاً بدافع الاستفادة. وعملت الادارة على تقسيم الدوام ما بين قبل الظهر وبعد الظهر بحيث يستفيد اللاجئون من تعليم بعد الظهر.