اعتبر الحزب “التقدمي الاشتراكي” في بيان، أن “الممارسات الحاصلة في استخدام بعض القضاء باستنسابيةٍ سياسية، قد تخطت كل الحدود وباتت تُنذر بعواقب وخيمة”.
واستغرب “جداً كيف أن قضيةً وطنية كالتحقيق في إنفجار المرفأ تتجمّد دون أي تحرك باتجاه الحقيقة، فيما تتحرك ملفات أخرى “بسحر مستشار” تارةً للنيل السياسي وربما الانتخابي كما هو الحال في الادّعاء على رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، وطورًا بحق الإعلام وحرية الرأي والتعبير تحت مسمّيات شعبوية تتلطى خلف حقوق الناس”.
كما جدد “رفضه لهذه الممارسات، يحذّر قوى الحُكم من خطورة كل ذلك على كيان الدولة واستقلالية مؤسساتها وما بقي من قضاء مستقل”.