أكدت مصادر “الجريدة الكويتية”، أن “اللقاء الدزري، الذي جمع، أمس الاثنين، خصوم رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، هو من بنات أفكار صهر العهد رئيس التيار الوطني الحرّ النائب جبران باسيل، الذي يحاول بشتى الطرق أن ينزع عن نفسه صفة المعرقل الأساسي لتشكيل الحكومة، من خلال استحضار العقدة الدرزية عبر المطالبة بتوسيع حجم الحكومة إلى عشرين وزيراً وضمها وزيراً درزياً غير محسوب على جنبلاط”.