أخبار عاجلة
فوز ثالث للرياضي في بطولة سلة "وصل" -
بوتين عن هجوم أوروبا: أكاذيب وخزعبلات -
كرم: انتهاك الدستور والأعراف يطيح بالجمهورية -
حاصباني: يحضرون الجلسة التشريعية وإرادتهم مصادرة -
ساعر: رغبتنا هي التطبيع مع لبنان -
إكتشاف معبد مصري عمره 4500 عام لعبادة إله الشمس -
فنزويلا تؤكد مواصلة تصدير النفط رغم الحصار الأميركي -
جعجع: كل من يحضر جلسة الخميس شيطان أخرس! -
هل إعادة تسخين الأرز يعرّضكم للتسمم؟ -

الدائرة الاعلامية في القوات: كلام أبي خليل في ملف النفط تدحضه الوقائع

الدائرة الاعلامية في القوات: كلام أبي خليل في ملف النفط تدحضه الوقائع
الدائرة الاعلامية في القوات: كلام أبي خليل في ملف النفط تدحضه الوقائع

صدر عن الدائرة الإعلامية في “القوات اللبنانية” البيان الآتي: “تأسف الدائرة الإعلامية في “القوات اللبنانية” لكلام وزير الطاقة سيزار أبي خليل الوارد في صحيفة “الأخبار” اليوم ضمن مقالة للزميل إيلي الفرزلي تحت عنوان “أبي خليل يفتتح بازار الطاقة: احذروا شر القوات”.

وتؤكد الدائرة ان الكلام المسيء لأبي خليل مردود إلى صاحبه وتدحضه كل الوقائع التي تؤكد ان موقف “القوات اللبنانية” في ملف بواخر الكهرباء هو نسخة طبق الأصل عن موقف معظم مكونات الحكومة من “حزب الله” إلى حركة “أمل” وما بينهما “المردة” والإشتراكي، وصولا إلى معظم الشعب اللبناني الذي توجس من دفاتر شروط موضوعة على القياس، ومن رفض مريب للعودة إلى إدارة المناقصات.

وتشدد الدائرة على أن “القوات” قامت بدعم كل قرارات ومراسيم النفط خلال وجودها في الحكومة، ما أدى الى تحقيق خطوات متقدمة في طليعتها إطلاق البلوكات وغيرها من القرارات المتعلقة بهذا الموضوع، وهي حريصة على المضي قدما في تطوير هذا القطاع وبأسرع وقت ممكن.

وتذكر الدائرة بأن “القوات اللبنانية” كانت قد تقدمت باقتراح قانون لتعزيز الشفافية في قطاع النفط عبر نوابها، واقامت ندوات بهذا الخصوص حتى قبل تشكيل الحكومة، وهذا دليل إضافي على ان مقاربة القوات ليست تعطيلية وغير موجهة ضد “التيار الوطني الحر” أو وزارة الطاقة كما يروج عمدا أبي خليل وغيره، بل مقاربة “القوات” مبنية على الشراكة في التطوير والبناء، وهي تعترض حيث ينبغي الاعتراض او تصويب المسار حيث يجب تصويبه كما حصل في ملف الكهرباء والبواخر من خلال إعادة فتح دفتر الشروط على أكثر من خيار والعودة إلى إدارة المناقصات”.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق هل ستتمكّن المبادرات العربية من نزع فتيل التفجير في لبنان؟
التالى رسالة إلى الحَبر الأعظم بلغة الحِبر الأعظم!