عُلم من مصادر موثوقة أنه يتم التداول باسم عميد كلية الطب في إحدى الجامعات المرموقة من أجل أن يتولى حقيبة وزارة الثقافة، وهو شخصية مثقفة ولديه علاقات مميزة مع فرنسا.