قالت ستاندرد آند بورز إن الانفجار الذي وقع مؤخرا في بيروت يعمق أزمة لبنان الاقتصادية.
ولفتت إلى أن طول فترة الفراغ السياسي أو ضعف الحكومة الجديدة قد يتسبب في مزيد من التأجيل للإصلاحات في السياسة والمساعدات الأجنبية ومفاوضات إعادة هيكلة الديون.
وأكدت أن بعض سندات لبنان جرى خفضها إلى D نتيجة تجاوز موعد السداد، لافتة إلى تصنيف العملة المحلية عند 'CC/C' مع نظرة مستقبلية سلبية.
ونقلت وكالة رويترز عن ستاندرد آند بورز ان الحكومة اللبنانية لا تزال متعثرة في التزاماتها بالنقد الأجنبي بعد أن تعثرت لأول مرة في آذار 2020.