تبين أن موقف أحد مسؤولي صندوق النقد الأخير أتى بعد ضغط مارسه عليه أحد المستشارين اللبنانيين إذ أكد له أن الحكومة متجهة للقبول بأرقام لجنة المال إذا لم يفعل شيئاً.