غرّد الوزير السابق عادل أفيوني على حسابه على "تويتر" قائلاً: "أربعة اشهر من مواجهة الازمة
بالمراوحة والتأجيل والتراجع
والخلافات والإتهامات والمحاصصة
سعر الليرة لا يتحسن بكبسة زر ولا بأوامر او تعليمات
فكيف نستغرب انهيار الثقة وانهيار الليرة معها
سعر الليرة لا يتحسن بكبسة زر ولا بأوامر او تعليمات
هذا تجاهل لمبادئ اقتصادية بديهية
سعر الليرة يتحسن بقرارات حاسمة تؤثر على آلية العرض والطلب".
سعر الليرة لا يتحسن بكبسة زر ولا بأوامر او تعليمات
هذا تجاهل لمبادئ اقتصادية بديهية
سعر الليرة يتحسن بقرارات حاسمة تؤثر على آلية العرض والطلب— Adel Afiouni (@adelafiouni) https://twitter.com/adelafiouni/status/1271360073705627648?ref_src=twsrc%5Etfw
وأضاف: "كان المطلوب قرارات جذرية جريئة لتحسين سوق العرض والطلب وعندها لا مكان للمضاربين
قرارات تستعيد الثقة
تستقطب ودائع دعم وعملات من الخارج
تشجع الاستهلاك المحلي
تكبح خروج العملات الا للضرورة
لم نشهد اي قرار من هذا النوع حتى الآن
بل خطط نظرية وخطط مضادة وتعيينات محاصصة وتخبط بالأرقام".