أخبار عاجلة
مالي وبوركينا فاسو تفرضان حظرًا على سفر الأميركيين -
انهيار منجم وسط إيران  -
قائد “اليونيفيل”: سنواصل تعزيز الجهود نحو سلام دائم -
ممداني يؤدي اليمين الدستورية عمدة لنيويورك -

ملف الاتصالات يشعل جبهة ردود واتهامات بين السيد وزهران

ملف الاتصالات يشعل جبهة ردود واتهامات بين السيد وزهران
ملف الاتصالات يشعل جبهة ردود واتهامات بين السيد وزهران

كشفت سلسلة تغريدات للنائب جميل السيِّد والإعلامي سالم زهران عن خلافات فيما يخص ملف الإتصالات وردود غير مباشرة بين الطرفين، بعد اعتبار زهران قبل أيّام أن وزير الاتصالات طلال حواط بـ"الوزير الأسوأ". في حين اعتبر جميل السيِّد أن حوّاط "طوَّقَ "لصوصَ الخلوي".

فقد نشر السيّد تغريدة في وقت سابق من هذا اليوم قال فيها: "الحكومة تسترد الخليوي من شركتيْ ألفا وتاتش، وزير الإتصالات طوّق لصوص الخليوي وخفّف حصتهم من الخدمات الإضافية VAS من ٥٠ و ٧٥٪ إلى٣٠٪، كانت حصّتهم ٥٠ مليون دولار بالسنة وحصة الدولة ٢٠، فأصبحت بالمقلوب!"

وأضاف: "طبيعي أن يجنّوا عليه وأن يجنّدوا أبواقهم ضده. الوزير قال: كاذبون، والقضاء هو الحَكَم".

وزير الإتصالات طوّق لصوص الخليوي وخفّف حصتهم من الخدمات الإضافية VAS من ٥٠ و ٧٥٪ إلى٣٠٪،
كانت حصّتهم ٥٠ مليون$ بالسنة وحصة الدولة ٢٠، فأصبحت بالمقلوب!
طبيعي أن يجنّوا عليه وأن يجنّدوا أبواقهم ضده،
الوزير قال:
كاذبون،
والقضاء هو الحَكَم— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) https://twitter.com/jamil_el_sayyed/status/1267023487752908802?ref_src=twsrc%5Etfw

 

ليرد زهران على اللواء مستعيناً بقول للسيِّد المسيح: "مَرْتا، مَرْتا، إِنَّكِ تَهْتَمِّينَ بِأُمُورٍ كَثِيرَة، وَتَضْطَرِبِين! إِنَّمَا المَطْلُوبُ وَاحِد!".

وعلّق زهران في تغريدةٍ على حسابهِ عبر "تويتر" على قول المسيح: "وهذا الحال في الاتصالات كلام كثير وتغريدات "خنفشارية" غارقة في الأوهام والعقد النفسية أما المطلوب فواضح:

 

1- إستلام قطاع الخلوي دون مواربة.
2- إرسال دفتر شروط لإدارة المناقصات".

 

 

مجدداً، رد السيّد على زهران بالقول: "لبنان بلد بلا أسرار، الكُل يعرف الكل: معروف مين عند مين، ومين بيقبض من مين، ومين من الأمن والفساد مشتري مين، ومين مصاحب مين وبيسافر على حساب مين، ومين كلب لمين و.. كيف بتعرفو؟! شوف حسابو بالتويتر والفايسبوك، عن مين بيسكت، عن مين بيحكي، مين بيمجِّد، مين بيسبّ، بتعرف دغري شو سعرو.."

 

 

ليرد زهران مجددا على اللواء بالقول: "بالأمس كان في نادي السلطة، خادماً أميناً وأمنياً لرغباتهم.. أخرجوه وزجوا به في السجن ضمن لعبة تبديل "عدة الشغل"..
اليوم يحاول من جديد العودة إلى نادي السلطة شريكاً مضارباً وليس مجرد خادم..! كان الله بعونه.. وليُسأل فخامة الرئيس المقاوم اميل لحود عن وفائه وغدره وما له وعليه..!"

 

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق مقدمة نشرة أخبار الـ”otv” المسائية ليوم السبت في 27/12/2025
التالى رسالة إلى الحَبر الأعظم بلغة الحِبر الأعظم!