أخبار عاجلة
نصائح لعلاج السمنة -
ما كمية السكر التي يجب تناولها يومياً؟ -
هل تعتبر طقطقة المفاصل ضارة؟ دراسة توضح الحقيقة -
لينكدإن تُعلن رسميًا إيقاف ميزة تشبه “كلوب هاوس” -
فاكهة "الشيريمويا".. أكثر الأطعمة المغذية في العالم -

مقدمات النشرات المسائيّة

مقدمات النشرات المسائيّة
مقدمات النشرات المسائيّة
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان

الى ملفات سعر الصرف المتفلت والفيول المغشوش والاملاك البحرية العين اليوم مركزة على المعابر غير الشرعية بعد الصرخة المدوية المطالبة بضبط هذه المعابر وقرار الحسم أتى من مجلس الوزراء بمصادرة الشاحنات والصهاريج التي تهرب مع حمولتها لمصلحة الجيش وقوى الأمن ترافق ذلك مع ضبط وحدات الجيش والمديرية العامة للجمارك صهاريج مازوت وشاحنات طحين على الحدود اللبنانية - السورية الشمالية والشرقية.
مجلس الوزراء وافق على مذكرة التفاهم مع الشركات الراغبة في إنشاء معامل الكهرباء في لبنان وفي معلومات لتلفزيون لبنان فقد صوت ستة عشر وزيرا على تجزئة خطة الكهرباء على مرحلتين مرحلة: الزهراني - دير عمار ومرحلة :سلعاتا إذا اقتضت الحاجة فيما اعترض وزراء التيار الوطني الحر الخمس وفضلوا عدم التجزئة.
تزامن ذلك مع كلام واضح لرئيس الحكومة حسان دياب مفاده عدم السكوت عن تمييع التحقيقات في ملفي ارتفاع الدولار والفيول المغشوش وعدم القبول بالمسايرة.
في المقابل جائحة كورونا لا تزال تلقي بثقلها الصحي والاقتصادي على اللبنانيين والمسار التصاعدي للاعداد المصابين أدخل البلاد من جديد في التعبئة العامة والاقفال شل مختلف المرافق، وفي وقت سجل التزام شبه تام بالقرار كان مشهد الاقفال في طرابلس "نص نص" تعبيرا عن سخط ابنائها من الأزمة المعيشية التي بلغت حدا غير مسبوق.
وفيما تتوالى رحلات اجلاء اللبنانيين الراغبين بالعودة ضمن المرحلة الثالثة اتخذت قوى الأمن الداخلي إجراءات وتدابير إحترازية إذ تم عزل بلدة شحيم في اقليم الخروب بعد ظهور إصابات لعدد من أبنائها بفيروس "كورونا".
بداية من جلسة مجلس الوزراء وضبط التهريب غير الشرعي.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان

لبنان خاضع حاليا لإقفال تام يستمر أربعة أيام....
المعطيات المتجمعة أظهرت إلتزاما واسعا بالإجراءات المطلوبة على مساحة لبنان والمطلوب أكثر
الإصابات بفيروس كورونا بلغت اليوم ثماني على غرار أمس... وهي حصيلة مقبولة من شأنها إعادة التوازن إلى العداد اليومي وربطا بكورونا انطلقت المرحلة الثالثة من عملية إجلاء اللبنانيين الراغبين في العودة من الخارج.
وفي مثل هذا اليوم كانت نكبة فلسطين وبالمناسبة توجه رئيس مجلس النواب نبيه بري إلى فلسطين كل فلسطين من بحرها إلى نهرها قائلا إنها قضية الأرض والسماء ووطن الإنبياء والشهداء وقال في كلمته لن يسقط حق فلسطين بصفقة أو غفلة فمقاومتها هي حق يعلو ولا يعلى عليه.
في الشأن السياسي الداخلي لا تطورات جديدة ولا مستجدات بارزة على صعيد الملفات القضائية ولا سيما في ملفي الفيول المغشوش والصيارفة.
أما على مستوى العمل الحكومي فقد تمحورت جلسة مجلس الوزراء في السراي اليوم حول ملف الكهرباء حيث وافق المجلس على مذكرة التفاهم مع الشركات الراغبة في إنشاء معامل كهربائية على أن يبدأ العمل في الخطة بدءا من الزهراني وهو الأمر الذي سجل وزراء التيار الوطني الحر اعتراضهم عليه بعد أن أصروا على أن العمل يجب أن يتزامن في المعامل الثلاثة معا: سلعاتا ودير عمار والزهراني علما أن وزيرة الإعلام منال عبد الصمد وبعد تلاوتها مقررات الجلسة أكدت أن أولوية التفاوض ستبدأ في مرحلة أولى من معمل الزهراني ويليه دير عمار ولاحقا إذا اضطر الأمر يتم البحث في مراحل أخرى في إشارة إلى سلعاتا.
ومن سلعاتا إلى السلع المهربة بشكل غير شرعي عبر الحدود حيث اتخذ مجلس الوزراء قرارا بمصادرتها لمصلحة الجيش وقوى الأمن مع الآليات والسيارات المستعملة في عملية التهريب.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون أم تي في

ما إن اقترب صندوق النقد حتى قابله خطاب النقض، وما إن صدر بيان المجلس الأعلى للدفاع حتى قابله خطاب المرشد الأعلى بصوت أعلى. نعم هكذا وبصراحة، ولإن لبنان المحتضر لا يحتمل المواربة نقول مجددا وتكرارا مع جورج نقاش: سلبيتان لا تصنعان أمة. هذه الصورة كنا لنرسم أجمل منها، وبكل ممنونية، لو أن السيد حسن نصرالله لم يسدد ثلاث طلقات قاتلة الى الحكم والحكومة والجيش أمس. الى الحكم الذي يفترض أن يمثل سيادة الدولة، إذ اظهره أضعف من حكم سيادة الدويلة وسيدها. الى الحكومة إذ نسف مسرحيتها السيادية ودمر مدماك الحدود البرية التي كانت تبني على ضبطها للحصول على مساعدات صندوق النقد. والى الجيش إذ أظهره عاجزا عن ضبط الحدود ومنع التهريب، علما بأن الجيش وما إن تلقى الضوء الأخضر حتى أنجز بين امس واليوم ما منعه القرار السياسي المتواطىء من إنجازه منذ الطائف.

إذا ، وفيما كانت الدولة وتحت ضغط إعلامنا ودعوات الدول الصديقة تسعى بخجل الى تعليم حدود سيادتها بطبشورة افتراضية ، واجهها حزب الله ، وأكد لها ولمن يعنيهم الأمر ، أن الحدود مع سوريا هي حدوده ، وحذرها من تجاوز الحدود . والأخطر أنه اعتبر أن إقفال الحدود في وجه التهريب هو بمثابة استكمال لعملية خنق حزب الله التي بدأت في تموز 2006 ، والحل الذي قدمه نصرالله كبديل من صندوق النقد هو الانفتاح على نظام الأسد والمنظومة الممانعة المحاصرة من كل صوب . وسط هذه الأجواء ، سعى مجلس الوزراء الى التعويض عن صفعة الحدود بالإنكباب على ملف معامل الكهرباء ، بالتزامن مع سعيه الى وقف توسع الكورونا من خلال التعبئة العامة المجددة ، وقد تابعنا اليوم ، اليوم الأول من فـصلها الثاني . ومن خارج السياق صوتان نيابيان عاليان : معارض ، أطلقه سامي الجميل الذي دعا الى تغيير من داخل المؤسسات عبر انتخابات مبكرة , وموال- معارض أطلقه الصهر الآخر للعهد ، شامل روكز ، دعا فيه الناس الى الاستعداد للثورة.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار

اشبه بالفرصة الاخيرة ، والا الاستسلام للمحظور، تشكل ايام الاقفال العام التي انطلقت اليوم عملا بتدابير الحكومة اللبنانية في مواجهة كورونا.
اليوم الاول عكس التزاما لا باس به بين المواطنين ومن جانب المؤسسات، ما خلا منها المرخص له العمل.
اللبنانيون كانوا بغنى عن هذا المشهد لو ان بعض المصابين لم يتفلتوا من اجراءات الوقاية ، ليرهقوا اهلهم ودولتهم بتكاليف اجتماعية واقتصادية ضاغطة فوق الضغوط التي يئنون تحت وطأتها.. ولو انهم التزموا ببياناتهم الصحية الصحيحة لكان الثلاثون من حزيران المقبل موعدا مرجحا للوصول الى صفر اصابات بحسب المتابعين الصحيين والمدققين الطبيين، وهو ما بات بعيدا .. ولبنانيا كما عالميا، كان ولا يزال الحجر المنزلي الوسيلة الامضى في مواجهة الفيروس القاتل الذي لم تتوقع منظمة الصحة العالمية موعدا لاختفائه ، بل على العكس هي بشرت بتوطنه بين الفيروسات الدائمة المهددة للصحة البشرية.
حكوميا كان موقف الرئيس حسان دياب بعدم السماح لاحد بتضييع ما تم إنجازه بمواجهة كورونا، وان اظهرت الفحوصات اعدادا كبيرة من المصابين، فان اجراءات الاقفال ممكنة التمديد..
وعلى امتداد الازمة كان التطرق الحكومي الى صندوق النقد الدولي، مع تأكيد الرئيس دياب على عدم المضي باي شروط ليست من مصلحة اللبنانيين، اما تفلت سعر الدولار فقد اعاد الغمز من زاوية مصرف لبنان ومسؤوليته عن عدم ضخ الدولار في السوق رغم طلب الحكومة ذلك منه..
ورغم التوتر العالي، استطاعت الحكومة تسجيل اختراق في ملف الكهرباء عبر التوصل الى مذكرة تفاهم تخولها التفاوض مع اربع شركات عالمية لانشاء معامل جديدة لتوليد الطاقة.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في

ويل لأمة تضحي بعدالتها من أجل بعض سياسييها.

هذه هي خلاصة الأيام الأخيرة، التي ساد فيها صمت شبه مطبق، في أوساط القوى السياسية الأساسية، كما لدى بعض وجوه الحراك الشعبي، إزاء إقرار واضح وصريح وعلني، صدر عن أحد السياسيين، برفض مثول أحد الموالين له من موظفي الدولة أمام القضاء، في قضية تثير جدلا كبيرا في الأوساط المحلية، كما أن الأوساط الدولية تتابع مسارها، على اعتباره مؤشرا إلى مدى قدرة لبنان على السير قدما في ملفات الإصلاح ومكافحة الفساد، تزامنا مع المفاوضات التي انطلقت أمس بين الحكومة اللبنانية وصندوق النقد الدولي.

ويل لأمة تضحي بعدالتها من أجل بعض سياسييها، خصوصا إذا كان هؤلاء السياسيون في غالبيتهم، متمسكين بنهجهم القديم، القائم على رفع الشعارات الكبيرة، لتحقيق مطالب صغيرة... في وقت تبذل الحكومة كل ما في وسعها، في سبيل انتشال البلاد من الهوة المالية السحيقة، التي دفعه إليها دفعا عدم إقدام الحكومتين السابقتين على اتخاذ الاجراءات المطلوبة لتفادي الانهيار الكبير بفعل الأزمات الموروثة، قبل أن ينقل المسؤولون عن الحكومتين المذكورتين البندقية من كتف إلى كتف، ليبدأوا إطلاق النار في الاتجاه الخطأ.

وبالمناسبة، يكرر اللبنانيون السؤال: اين التحركات على الأرض؟ وما سر الصدفة، التي ادت إلى هدوئها، تزامنا مع المواقف السياسية التهدوية التي أطلقها بعض الأطراف؟

ويل لأمة تضحي بعدالتها من أجل بعض سياسييها، الذين إذا اختلفوا، فركشوا البلد، وإذا اتفقوا، كرسحوه، وضربوا فاعلية مؤسساته السياسية والقضائية وسواها.

لن نسكت عن تمييع التحقيقات ولن نقبل بالمسايرة. هذا ما قاله الرئيس حسان دياب في مجلس الوزراء اليوم، واللبنانيون يصدقون، فعسى الا يخيب الامل من جديد، خصوصا انه سمى تحديدا ملف الفيول المغشوش، الى جانب قضية التلاعب بالعملة الوطنية.

هذا مع الاشارة الى ثلاثة عناوين تطرق إليها اليوم مجلس الوزراء الى جانب كورونا:

العنوان الأول، مصادرة الشاحنات والصهاريج التي تهرب مع حمولتها. العنوان الثاني، التواصل مع حاكم مصرف لبنان لضخ الدولار في السوق.

العنوان الثالث، الموافقة على مذكرة التفاهم مع الشركات الراغبة في إنشاء معامل الكهرباء في لبنان، وهذا الموضوع بالتحديد يتطرق اليه وزير الطاقة ريمون غجر عبر الـ OTV في سياق النشرة.

لكن، في موازاة كل ذلك، ماذا سيقول وليد جنبلاط للـ OTV هذه الليلة؟ الجواب بعد قليل، مع الاشارة الى ان النائب الياس بو صعب يحل ضيفا على برنامج "رح نبقى سوا"، مباشرة بعد الاخبار، حيث من المتوقع أن تتناول الحلقة مختلف الملفات المطروحة، ومن بينها ما يثار حول قضية المعابر غير الشرعية والتهريب، فماذا سيكشف وزير الدفاع السابق في هذا الاطار؟

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي

حين يتخذ مجلس الوزراء قرارا بمصادرة الشاحنات والصهاريج التي تهرب، مع حمولتها، فهذا إقرار من مجلس الوزراء، لا لبس فيه، بأن التهريب "أوتوستراد" تمر عليه صهاريج المازوت وشاحنات الطحين. لكن هل من مفعول رجعي؟ هل "عفا الله عما مضى" عن سكة التهريب القائمة؟ هل هناك من ملاحقة للذين يغطون الصهاريج والشاحنات من سياسيين وأمنيين؟ هل من سيخرج بعد اليوم ليسخف التهريب بهدف تغطية هؤلاء؟

وحين تضبط قوة من المديرية العامة للجمارك في العبودية الحدودية شاحنة محملة بحوالى 7 أطنان من الطحين المعد للتهريب إلى الأراضي السورية، وتوقف سائق الشاحنة وتحيله مع المضبوطات لاجراء المقتضى القانوني, فهذا يؤكد أن الطحين المدعوم في لبنان، هناك في لبنان من يدعم تهريبه إلى سوريا...

وحين تكون الملايين من العملات الصعبة مخصصة لاستيراد المازوت والطحين، وجزء من هذه المواد يهرب إلى سوريا, فهذا يعني ان المطلوب استدعاء اصحاب الصهاريج والشاحنات إلى التحقيق، لا انتظار ضبط شاحنة او صهريج... أليست آلية الإستدعاءات فعلت فعلها مع الصيارفة؟ فلماذا لا تفعل مع الصهاريج والشاحنات... ربما داتا الإتصالات تكشف من يحركهم ومن يغطيهم ومن المستفيد الأكبر من التهريب..

وحين تبدأ عملية التعقب من الكازخانات، بالنسبة إلى المازوت، ومن المطاحن، بالنسبة إلى الطحين، فهذا يوفر على الحكومة أن تقوم بمهمتها عند الحدود مباشرة وعلى معبر التهريب مباشرة... ونقول لكم مباشرة: معبر التهريب يبدأ من المطاحن والكازخانات، فلماذا لا تباشروا المصادرة من مركزي الإنطلاق؟ والمطاحن والكازخانات موجودة في بيروت، فلماذا لا تصادروا في أول الخط وليس عند خط النهاية؟ لماذا لا تقولون إنكم لا تتجرأون على اتخاذ القرار؟ التهريب سكة نزيف لخزينة الدولة من العملات الصعبة، وأنتم تعرفون من يحمي المهربين؟ لماذا داتا الإتصالات شغالة على الصيارفة، وحسنا أنها شغالة، ولا تكون شغالة على أصحاب الصهاريج والشاحنات؟

لماذا " تعب القلب" مع صندوق النقد الدولي، من أجل حفنة من المليارات، طالما ان هذه المليارات بالإمكان تجميع جزء منها من صهاريج المازوت المهرب وشاحنات الطحين المهرب...

حسنا ان الحكومة اتخذت اليوم القرار، لكن هل يمكن أن تستتبعه بمحاسبة من يتسلمون الأرض من سلطات رسمية ويقصرون في التعقب والملاحقة، إن لم يكن لهم دور أكبر؟

وحين ينعقد الإجتماع الأول بين الوفد اللبناني ووفد صندوق النقد الدولي من دون حضور حاكم مصرف لبنان، وإن تمثل بستة موظفين من المصرف، فهذا يعني ان الحاكم أراد تسجيل موقف، وأنه انتقل من الدفاع إلى الهجوم، فكيف يدافع عن خطة غير مقتنع بها ولديه مقاربة اخرى لموضوع الخسائر؟

الملفات والعناوين الانفة الذكر تجعل الوضع على درجة عالية من التعقيدات، وهذه التعقيدات تأتي في منعطف حساس في موضوع كورونا، فإما تثبيت الإحتواء، وإما الخروج عنه، وهذا يتوقف على الإجراءات الصارمة التي بدأت من اليوم.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد

بفيء الإقفال العام ملفات مفتوحة ومنها ما تصدر جلسة مجلس الوزراء اليوم واستقر على ثوابت ولاءات أطلقها الرئيس حسان دياب من التفاوض مع صندوق النقد الدولي إلى المضاربة في سوق الدولار وحمايات الفيول المغشوش وصولا الى خطة الكهرباء والمفاوضات مع شركات أربع معنية ببناء المعامل حيث أطل معمل سلعاتا داخل الجلسة فارضا على الوزراء التصويت فأحدث انقساما في الأيادي المرفوعة إذ قالت المعلومات إن وزراء التيار الخمسة صوتوا لمصلحة ذكر اسم سلعاتا في المقررات في حين آثر سائر الفرقاء السياسيين عدم ذكر الاسم.
وإذ أخفق الوزراء في تهريب اسم سلعاتا فإن نقاش الحكومة طاول خطر التهريب وضرره على لبنان وقالت وزيرة الإعلام منال عبد الصمد إن الدولة تدفع خمسة وثمانين في المئة من سعر السلع وبالعملة الصعبة، ما يتسبب بخسارة كبيرة. ولذلك تقرر مصادرة كل المواد التي يجري إدخالها أو إخراجها من لبنان بصورة غير شرعية وبأي وسيلة أو طريقة كانت.
وعلى منصة التحقيقات مع الصرافيين أعلن الرئيس حسان دياب أن الحكومة لن تتدخل في هذه التحقيقات بأي شكل، لكن من حق اللبنانيين أن يعرفوا سبب ارتفاع سعر الدولار ومن يتلاعب بالعملة الوطنية ومن المسؤول عن هذا الأمر وما هي خلفية ما يحصل.
وبينما التحقيقات لا تزال مستمرة قضائيا فإن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة يضخ في السوق يوم الاثنين المنصة الإلكترونية التي من شأنها أن تنظم حركة البيع والشراء للدولار لدى الصيارفة بإشراف موقع الوحدة النقدية في المصرف المركزي المراقب لحركة الأسواق
والمنصة ستثبت سعر الصرف على ثلاثة آلاف ومئتي ليرة وعن طريقها تجري عملية التداول في السوق وضبط الصرافيين الذين لن يمكنهم تجاوز السقف والرقم . ويصبح المتعامل أو المشتري مراقبا أيضا بحيث لن يمكنه شراء العملة الصعبة من أكثر من صراف في اليوم الواحدة . وعليه وفق الشروط أن يبرز هويته عند التداول أما اذا كان تاجرا ويحتاج الى اكثر من خمسة آلاف دولار فهو ملزم إبراز شهادة إثبات تؤكد غرضه التجاري وبموجب هذه المنصة سوف يتوافر الدولار للناس على قدر حاجاتهم الضرورية وللتجار وفقا لشهادات إثباتهم وذلك للحد من التجارة السوداء وتخزين الدولارات في المنازل لبيعها لاحقا بأسعار أعلى . أما في شأن التحقيقات مع مدير العمليات النقدية في مصرف لبنان مازن حمدان فقد وعد بإبراز المستندات يوم الاثنين التي تظهر أن شراء الدولار من السوق لم يكن بهدف المضاربة بل لتوفير المواد الأساسية التي يتكفل المصرف حمايتها من المازوت والطحين والدواء وقد استغربت المصادر المصرفية ربط مسألة التحقيق مع حمدان باستدعاء قد يقوم به المدعي العام المالي القاضي علي ابراهيم لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة وأكد أن هذا الأمر غير مطروح
ويصور سلامة على أنه مطلوب أو متهم وهو ما لم يتطرق اليه حمدان ولا القاضي ابراهيم .
وبعد قراءتها ما ورد في جردية الأخبار في هذا الشأن أجرت وزيرة العدل ماري كلود نجم اتصالا بالقاضي ابراهيم وسألته عن تورط الحاكم بالتلاعب بسعر الصرف فأجاب بأن شيئا من ذلك لم يحصل وهذا غير صحيح .
وفي تحقيقات ملف الفيول المغشوش شدد مجلس الوزراء اليوم على ضرورة الوصول الى نتائج حاسمة، وعلى أن يجري توقيف كل متورط في نهب المال العام ولا أحد على رأسه ريشة.
في اشارة الى من على رأسهم " بنشعي "
ووسط الملفات المفتوحة اخترق صوت العميد شامل روكز جدرانا سياسيا واعلنها ثورة على الجميع
وانطلق روكز في معركة مغاوير على الكل لكن من دون تسمية مكتفيا بوصف للكذابين والمنافقين والمتطلين بثوب النعاج.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى