قطع ناشطون من الحراك الشعبي في خيمة اعتصام حلبا، طريق عام حلبا، مقابل "فرنسبنك"، بالعوائق الحديدية والبلاستيكية.
أضافوا: "مع إصرار الحكومة الحالية على رمي البلاد في حضن صندوق النقد الدولي، ورهن مصير ومستقبل فقراء الوطن بيد الرأسمالية المتوحشة والمحاور الإقليمية والدولية، نعلن أننا لن نتراجع عن نهج ثورتنا الوطنية حتى تحقيق جميع مطالبنا، وهي: الغاء الطائفية السياسية، تشكيل حكومة انقاذ وطنية بصلاحيات استثنائية من خارج أحزاب السلطة وأعوانها، تأميم المصارف وتحميلها مسؤولية الدين العام، إقرار قانون استقلالية القضاء وإطلاق يده لاسترجاع الأموال المنهوبة ومحاسبة النظام المصرفيِّ -السياسي الفاسد، إجراء انتخابات نيابية مبكرة بعد اقرار قانون انتخابي خارج القيد الطائفي، وعقد جلسة تشريعية علنية متلفزة لمجلس النواب يقر فيها قوانين الاصلاح المطلوبة".
وأصدروا بيانا ذكروا فيه أنهم قطعوا الطريق "احتجاجا على الإنهيار الإقتصادي والاجتماعي"، واعتراضا على "القمع الدموي"، مطالبين "بالافراج عن جميع الثوار المعتقلين".
أضافوا: "مع إصرار الحكومة الحالية على رمي البلاد في حضن صندوق النقد الدولي، ورهن مصير ومستقبل فقراء الوطن بيد الرأسمالية المتوحشة والمحاور الإقليمية والدولية، نعلن أننا لن نتراجع عن نهج ثورتنا الوطنية حتى تحقيق جميع مطالبنا، وهي: الغاء الطائفية السياسية، تشكيل حكومة انقاذ وطنية بصلاحيات استثنائية من خارج أحزاب السلطة وأعوانها، تأميم المصارف وتحميلها مسؤولية الدين العام، إقرار قانون استقلالية القضاء وإطلاق يده لاسترجاع الأموال المنهوبة ومحاسبة النظام المصرفيِّ -السياسي الفاسد، إجراء انتخابات نيابية مبكرة بعد اقرار قانون انتخابي خارج القيد الطائفي، وعقد جلسة تشريعية علنية متلفزة لمجلس النواب يقر فيها قوانين الاصلاح المطلوبة".