يسجل اتساع الهوة بين المواطنين والحكومة والسياسيين وقد ظهرت مؤشراتها خلال حملة التبرعات عبر إحدى شاشات التلفزة عندما اشترط معظم المتبرعين عدم تدخل المؤسسات الرسمية خوفا من سرقة المال.