الأقوى دائما!

الأقوى دائما!
الأقوى دائما!

لا يزال حزب عقائدي يعاني من أزمة قياديّة مُزمنة باعتبار أن من يمسك بإدارة اللعبة كما يقول قياديّون مخضرمون فيه هو الأقوى بفعل الدعم الداخلي والخارجي له.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق البطريرك يونان: الحوار المسؤول الحلّ لتجنيب لبنان حربًا مدمّرة
التالى رسالة إلى الحَبر الأعظم بلغة الحِبر الأعظم!