غرّد عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله عبر "تويتر" قائلاً: "لمن يحاول العبث، متسلحا بالحقد والكراهية، نطمأنه، بأن علاقة جزين بالشوف، لن يخربها عميل علوش الصهاينة. أما الحديث عن الخيارات الوطنية، ونماذج الحكم المميزة، فنحيلها ليس إلى محكمة التاريخ فحسب، بل إلى مزبلته".
وعلى الأثر، ردّ عضو تكتل "لبنان القوي" زياد أسود قائلاً: "بس اسمع جماعة جنبلاط بيحكوا عن الحقد والكراهية بتذكر نسف منازل المسيحيين في ساحل جزين والجبل.اما علوش يا حبيبي كان رفيق دربكم، اساسا كنت على البيسيكلات لمن كنتو عملاء لإسرائيل.اما جزين علاقتها مع الوطنيين مرسومة من أيام أجدادنا ومش بحاجة لشهادة من قطاع الاعناق والارزاق".