أشارت بلدية بريح إلى أنه "منذ العام 2014، تاريخ العودة الى بلدة بريح والمصالحة الوطنية التي جرت حيالها، وبلدتنا تنعم بالاستقرار والعيش المشترك والواحد بين جميع ابنائها.لكن الذي حصل ليلة عيد الميلاد من رسومات شيطانية على أبواب وجدران أربعة منازل مسيحية، وتناولته بعض وسائل التواصل الاجتماعي لهو أمر مستهجن وقد استنكرته جميع عائلات وأهالي بريح والاحزاب".
وشددت في بيان على أنه "اذ نؤكد ان هذا الموضوع قيد المتابعة الحثيثة، مع سائر القوى الأمنية من اجل تبيان الحقيقة اذا كان الذي حصل فردياً او بهدف إثارة الفتن ومحاسبة الفاعل ايا كان ولأي جهة انتمى، نربأ بالوسائل الاعلامية ورواد التواصل الاجتماعي توخي الدقة في نقل الخبر بنكهة اعلامية".
وشددت في بيان على أنه "اذ نؤكد ان هذا الموضوع قيد المتابعة الحثيثة، مع سائر القوى الأمنية من اجل تبيان الحقيقة اذا كان الذي حصل فردياً او بهدف إثارة الفتن ومحاسبة الفاعل ايا كان ولأي جهة انتمى، نربأ بالوسائل الاعلامية ورواد التواصل الاجتماعي توخي الدقة في نقل الخبر بنكهة اعلامية".
وختمت البلدية: "نطمئن الجميع ان ذهنية أبناء بريح هي سلمية بكل ما للكلمة من معنى ولن تتأثر سلبا مع هكذا مسائل، اننا ننتظر الدولة والقوى الامنية التي نركن اليها لتبيان حقيقة ما جرى".