خبر

الكنيسة لا تسمّي هذه الشخصية ولكنها "ستبارك"

دخل نادي المرشحين الى رئاسة الجمهورية سفير سابق، من خلفية غير مدنية.

وفي المعلومات الموثوقة "أن جهة كنسية لا تمانع ترشيح هذه الشخصية أبداً ، لا بل فهي  ترحب بالامر لكون الشخصية قريبة منها وترى في إعتدالها صفة يمكن أن "تحقق الفارق" في الخروج من الأزمة لقدرتها على التواصل مع الجميع ، ولا اعتراضات عليها لكونها كانت حسنة السلوك والسيرة ، بحسب مرجع كنسي أكد أنه "لن يُطرح أبداً بإسمه كمرشح من قبل الكنيسة التي لا تدخل في الأسماء لكن مواصفات هذه الشخصية مطابقة وإذا تم التوافق عليها فالكنيسة ستبارك".