بعيدا عن التطوات الامنية التي تطال بعض المصارف والتي لا تخرج من اطار الصراع الثنائي بين المودعين والمصارف الخاصة، الا ان تطمينات كثيرة حصلت عليها بعض القوى السياسية من ان الوضع الامني اللبناني غير خطير.
وبحسب مصادر مطلعة" فإن لا احد في الداخل والخارج يرغب بأن تتفلت الامور في لبنان، وعليه فإن الانفجار الامني ليس مطروحا خصوصا ان الاستقرار بات اليوم يصب في مصلحة كل القوى السياسية الداخلية والخارجية".
وتعتبر المصادر" ان الفوضى السياسية التي باتت امرا محتملا في الاسابيع و الاشهر المقبلة لن تؤدي الى ازمة امنية او فوضى اجتماعية خطيرة وهذا ما يشكل عامل اطمئنان".
وتعتبر المصادر" ان الفوضى السياسية التي باتت امرا محتملا في الاسابيع و الاشهر المقبلة لن تؤدي الى ازمة امنية او فوضى اجتماعية خطيرة وهذا ما يشكل عامل اطمئنان".