أكد رئيس حركة التغيير إيلي محفوض أن “الشارع اللبناني صوّت ضد السلاح وضد هيمنة الدويلة على الدولة وحماية الميليشيا للمافيا .”
وإعتبر محفوض في حديث لـ “صوت لبنان” أن “الأزمة ستكون أكبر في المرحلة المقبلة الى حين إنتهاء عهد الرئيس ميشال عون الذي سيرفض تشكيل حكومة جديدة إن لم يكن مسيطر على جميع مفاصلها، كونها حكومة سوف تدير الفراغ الرئاسي، هذا إذا سلّم عون مقاليد السلطة في تشرين المقبل .
وختم محفوض مناشداً كل المجموعات السيادية الى “التوحد داخل مجلس النواب ليكونوا خط المواجهة الأولى بوجه سيطرة إيران على لبنان .”