هوت سندات لبنان الدولارية التي تستحق الشهر القادم 17 سنتاً في الدولار، اليوم الأربعاء، في أسوأ أيّامها على الإطلاق، مع تفاقم المخاوف من تخلف محتمل عن السداد بفعل تقرير بأنّ الحكومة ربما تحقق في أنشطة تداول.
وتعرضت تلك السندات لمعظم ضغوط البيع، لتنزل 55 سنتاً وتدفع بعائدها لعنان السماء متجاوزاً 1500 بالمئة. وتراجعت سندات أخرى بشدّة أيضاً، مع انخفاض معظم سندات 2020 و2021 بين سبعة وتسعة سنتات وخسارة السندات الأطول أجلاً ثلاثة سنتات على الأقل.
ويواجه لبنان المثقل بالديون أسوأ أزماته المالية على الإطلاق، وتتعرض الحكومة لضغوط متنامية للبت في مدفوعات الدين، بما في ذلك سندات دولية حجمها 1.2 مليار دولار تستحق في التاسع من مارس آذار.
وتعرضت تلك السندات لمعظم ضغوط البيع، لتنزل 55 سنتاً وتدفع بعائدها لعنان السماء متجاوزاً 1500 بالمئة. وتراجعت سندات أخرى بشدّة أيضاً، مع انخفاض معظم سندات 2020 و2021 بين سبعة وتسعة سنتات وخسارة السندات الأطول أجلاً ثلاثة سنتات على الأقل.