انخفضت أسعار النفط لليوم الثاني، الجمعة، إذ تسببت زيادة مفاجئة في مخزونات الخام الأميركية في التأثير سلباً على المعنويات التي تعاني بالفعل في ظل تآكل الطلب على الوقود مع استمرار جائحة كورونا.
وتراجع خام برنت 15 سنتا أو ما يعادل 0.4 في المئة إلى 39.91 دولار للبرميل بحلول الساعة 06:39 بتوقيت غرينتش، بعدما هبط نحو اثنين في المئة الخميس، بينما نزل الخام الأميركي سبعة سنتات أوما يعادل 0.2 في المئة إلى 37.23 دولار للبرميل، بعدما انخفض اثنين بالمئة في الجلسة السابقة.
والخامان القياسيان منخفضان ما يزيد عن ستة في المئة لكل منهما هذا الأسبوع، ويتجهان صوب تسجيل خسائر للأسبوع الثاني، إذ تضاءلت الآمال في تعافٍ منتظم للطلب على الوقود في ظل مؤشرات على موجة ثانية لتفشي فيروس كورونا.
وفي الولايات المتحدة، ارتفعت المخزونات الأسبوع الماضي على عكس التوقعات، إذ عادت مصافي التكرير ببطء إلى العمليات بعد إغلاق مواقع الإنتاج بسبب عواصف في خليج المكسيك.
وارتفعت مخزونات الخام في الولايات المتحدة مليوني برميل مقارنة مع توقعات بانخفاضها 1.3 مليون برميل في استطلاع للرأي أجرته وكالة "رويترز".
وفي مؤشر سلبي آخر، بدأ المتعاملون يحجزون ناقلات لتخزين النفط الخام والديزل، في ظل تعثر التعافي الاقتصادي مع استمرار جائحة كوفيد-19 بلا هوادة.
ومن المرجح أن تُطرح مسألة زيادة المخزونات خلال اجتماع في 17سبتمبر على لجنة مراقبة السوق التابعة لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، في المجموعة المعروفة باسم أوبك+.
وتقيد المجموعة الإمدادات لخفض المخزونات، لكن محللين يقولون إن الاجتماع سيركز على الأرجح على امتثال الأعضاء بدلا من السعي لتخفيضات أكبر.
وتراجع خام برنت 15 سنتا أو ما يعادل 0.4 في المئة إلى 39.91 دولار للبرميل بحلول الساعة 06:39 بتوقيت غرينتش، بعدما هبط نحو اثنين في المئة الخميس، بينما نزل الخام الأميركي سبعة سنتات أوما يعادل 0.2 في المئة إلى 37.23 دولار للبرميل، بعدما انخفض اثنين بالمئة في الجلسة السابقة.
والخامان القياسيان منخفضان ما يزيد عن ستة في المئة لكل منهما هذا الأسبوع، ويتجهان صوب تسجيل خسائر للأسبوع الثاني، إذ تضاءلت الآمال في تعافٍ منتظم للطلب على الوقود في ظل مؤشرات على موجة ثانية لتفشي فيروس كورونا.
وفي الولايات المتحدة، ارتفعت المخزونات الأسبوع الماضي على عكس التوقعات، إذ عادت مصافي التكرير ببطء إلى العمليات بعد إغلاق مواقع الإنتاج بسبب عواصف في خليج المكسيك.
وارتفعت مخزونات الخام في الولايات المتحدة مليوني برميل مقارنة مع توقعات بانخفاضها 1.3 مليون برميل في استطلاع للرأي أجرته وكالة "رويترز".
وفي مؤشر سلبي آخر، بدأ المتعاملون يحجزون ناقلات لتخزين النفط الخام والديزل، في ظل تعثر التعافي الاقتصادي مع استمرار جائحة كوفيد-19 بلا هوادة.
ومن المرجح أن تُطرح مسألة زيادة المخزونات خلال اجتماع في 17سبتمبر على لجنة مراقبة السوق التابعة لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، في المجموعة المعروفة باسم أوبك+.
وتقيد المجموعة الإمدادات لخفض المخزونات، لكن محللين يقولون إن الاجتماع سيركز على الأرجح على امتثال الأعضاء بدلا من السعي لتخفيضات أكبر.