أخبار عاجلة
شحادة من بعبدا: شراكة مع Microsoft لدعم الشركات الناشئة -
القوات تطالب بري باحترام الدستور والقانون -
ألماني يدخل موسوعة غينيس بـ11 ألف كرة ثلج زجاجية -
أصبح مشردا.. نجم شهير يعيش في الشوارع بلا مأوى! (صور) -
إدارة ترامب تعلّق مشاريع طاقة الرياح البحرية -
جدول جديد لأسعار المحروقات -
ضباط إسرائيليون يشككون بسردية الانتصار -
عطل مفاجئ في مفاعل نووي في السويد -

6 شركات أميركية تخسر أكثر من تريليون دولار!

6 شركات أميركية تخسر أكثر من تريليون دولار!
6 شركات أميركية تخسر أكثر من تريليون دولار!

خسرت كبرى شركات التكنولوجيا الأميركية، بما في ذلك "آبل" و"أمازون"، أكثر من تريليون دولار في ظل موجة هبوط قيمة الأسهم التي تشهدها "وول ستريت" في الفترة الراهنة.

وأنهت المؤشرات الرئيسية للبورصة الأميركية تعاملات الثلاثاء على انخفاض، وذلك للجلسة الثالثة على التوالي، وسط عمليات بيع مكثفة في أسهم شركات التكنولوجيا، والتي كانت المحرك الرئيسي لارتفاع البورصة الأميركية، في ظل حالة عدم اليقين بسبب أزمة فيروس "كورونا".

وأغلق المؤشر "داو جونز" الصناعي التعاملات على انخفاض نسبته 2.25%، بينما هبط المؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 2.78%، في حين أغلق المؤشر "ناسداك" المجمع على تراجع نسبته 4.11%.

ووفقا لشبكة "سي أن بي سي" فإنّ عدة جلسات تداول مخيبة للآمال كلفت شركة "آبل" نحو 325 مليار دولار، أي أن قيمة الشركة السوقية انخفضت بمقدار 325 مليار دولار.

وحذرت مؤسسة الخدمات المالية والمصرفية "غولدمان ساكس" عملاءها من أن شركة "آبل" قد تخسر ثلث قيمتها السوقية خلال الأشهر الـ12 المقبلة.


فيما تراجعت القيمة السوقية لشركة "أمازون"، التي شهدت ازدهارا في المبيعات خلال جائحة "كورونا"، تراجعت بنحو 191 مليار دولار، بينما تراجعت القيمة السوقية لـ"مايكروسوفت" بواقع 219 مليار دولار، أما "ألفابت" فقد هبطت بواقع 135 مليار دولار، بينما خسرت "فيسبوك" 89 مليار دولار.

كذلك كانت شركة "تسلا" ضمن الخاسرين، حيث عانت شركة صناعة السيارات الكهربائية هذه من أسوأ خسارة في يوم واحد في تاريخها أمس الثلاثاء، بعدما انخفض سهمها بأكثر من 21% وخسرت نحو 80 مليار دولار من قيمتها السوقية، وخلال الجلسات الثلاث الماضية تراجعت القيمة السوقية للشركة بنحو 109 مليارات دولار.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى عصب الاقتصاد الألماني تحت الضغط… ما القصة؟