أظهرت بيانات من هيئة الإحصاء الكندية، أن اقتصاد كندا سجل انكماشا غير متوقع بنسبة 0.1 بالمئة في تشرين الأول في أول تراجع شهري منذ شباط، فيما يرجع جزئيا إلى إضراب عمال صناعة السيارات في الولايات المتحدة أضر بقطاع الصناعات التحويلية.
وأرقام تشرين الأول هي الأحدث في سلسلة بيانات مخيبة للآمال يقول محللون إنها قد تدفع البنك المركزي الكندي للتفكير في خفض أسعار الفائدة. وأبقى بنك كندا على سعر الفائدة الرئيسي بدون تغيير منذ أكتوبر تشرين الأول 2018 حتى مع قيام بضعة بنوك مركزية رئيسية، من بينها البنك المركزي الأميركي، بخفض تكاليف الاقتراض.
وكان محللون شملهم استطلاع قد توقعوا نموا قدره 0.1 بالمئة بعد زيادة بنفس النسبة في أيلول. وانكمش قطاع الصناعات التحويلية 1.4 المئة، وهو رابع تراجع في خمسة أشهر.
وأرقام تشرين الأول هي الأحدث في سلسلة بيانات مخيبة للآمال يقول محللون إنها قد تدفع البنك المركزي الكندي للتفكير في خفض أسعار الفائدة. وأبقى بنك كندا على سعر الفائدة الرئيسي بدون تغيير منذ أكتوبر تشرين الأول 2018 حتى مع قيام بضعة بنوك مركزية رئيسية، من بينها البنك المركزي الأميركي، بخفض تكاليف الاقتراض.