سجلت ثورة الرئيس التنفيذي لشركة “تيسلا” للسيارات الكهربائية، إيلون ماسك، تراجعا قدره 6 مليارات دولار، وتأخر إلى المركز الثالث على قائمة فوربس للمليارديرات.
وجاءت خسائر ماسك بعد تقلبات في البورصة، تراجع على إثرها سهم “تيسلا” بما يقارب 5% ليصبح صافي ثروته 150 مليار دولار.
وفي كانون الثاني/ يناير الماضي، أصبح رجل الأعمال الأمريكي أغنى رجل في العالم، بثروة تجاوزت قيمتها 185 مليار دولار.
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي:
لكنه تراجع بعد أسبوع واحد فقط لصالح الرئيس التنفيذي لشركة “أمازون” جيف بيزوس.
كما تفوق ماسك على بيل غيتس في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، والذي كان يحتل المركز الثاني في قائمة الأثرياء.