توضيحا لما جاء في جريدة “الشرق الاوسط” حول “كتابي المفتوح الى السيد نصرالله”، و منعا لاي التباس، أود التأكيد أنه لولا القناعة الراسخة للرئيس الحريري و الوزير باسيل لاهمية تولي لبنان لمنصب أمين عام مساعد لمجلس اتحاد البحر المتوسط لما كان من الممكن أن يقدم لبنان على ترشيح أي لبناني لهذا المركز خاصة و أنهما كانا من أكثر المتحمسين و الداعمين لوصولي شخصيا الى هذا المركز . و هذا ما ذكرته بشكل واضح في كتابي الذي حاول البعض تفسيره بشكل خاطىء. شكرا لنشر هذا التوضيح